«حفلة دعارة في بيتي».. نهى: متعود يشارك صحابه كل حاجة حتى الستات
خيانات تغاضت عنها الزوجة حتى تحافظ على حب عمرها فظنت أن الأمور تتحسن ويلتفت الزوج لها ولكن الذي حدث عكس ذلك وكانت نهاية قصتها على أعتاب محكمة الاسرة تطلب الخلع بعد ما وجدت زوجها في حضن سيدة أخرى على سريرها ومعهم صديقه الذي يشاركه كل شيء حتى الخيانة.
مستحملة خيانات من ساعة ما اتجوزت
استهلت نهى قصتها لـ "الحادثة" وأول ما قالته هو: "تعبت معاه من أول الجواز بسبب خياناته الكتير اللي ملهاش أول ولا أخر" مضيفة أنها تعيش من بداية الزواج في وكر من خيانات زوجها واستكملت: "اتجوزته عن قصة حب كبيرة بينا من واحنا صغيرين عشان كنا جيران وكل الناس كانت عارفة إننا بنحب بعض وهنتخطب، وكنت مستنية اليوم اللي خلاص هيجمعنا فيه بيت واحد بفارغ الصبر".
رسمت حياة مثالية بكل المقاييس عن شكل الحياة الذي تريد عيشها مع حب حياتها، ولكن الواقع المرير صدمها في الشهور الأولى من الزواج بسبب الخيانات النزوات التي كانت سبب كل الخلافات بينهما، ومع ذلك صبرت على قدرها لعل الأمر تتغير، تابعت: "كل شوية اقفشه بيكلم واحدة ويقولى دي زميلتي، وكانت كل الخناقات بينا على الموضوع دا، وكل مرة كان بيقولي أخر مرة وخلاص، وارجع عشان مكبرش الموضوع وأقول أكيد هيتغير بس مفيش حاجة بتتغير".
بيشارك صاحبه كل حاجة حتى الستات
جاء اليوم الذي عزمت فيه الزوجة على الانفصال والتوجه نحو محكمة الاسرة من أجل رفع دعوى خلع بعد ما حول الزوج المنزل لممارسة الدعارة، أضافت نهى: "في يوم كنت راجعة من الشغل ودخلت الشقة لقيت جوزي مع واحدة ومعاه كمان صاحبه، ولما لقاني متعصبة قال لي دا جوزها، وبدل ما يكحلها عماها خالص، مستحملتش استنى ثانية واحدة في البيت عشان كنت قرفانة منه ومش قادرة حتى ابص في وشه"، تنهي قصتها قائلة: "مكنتش مصدقة نفشي إن دي تكون نهاية حياتي مع أكتر واحد حبيته ف حياتي وكنت فاكره إني هكمل معاه باقي حياتي، بس كنت غلطانة لما فكرت كدا، رحت رفعت عليه قضية خلع عشان أخلص من قرفه دا".
تابع أحدث الأخبار عبر
