أخبار محكمة الأسرة اليوم| منار: مش عايزني أدخن.. وريهام: لو رفضت اجيب له فلوس من بابا بيضربني
يتكاثر عدد الزوجات اللاتي تتوافد نحو محكمة الأسرة كل يوم لطلب الانفصال عن زوجها بعد معاناة دامت معه لفترة طويلة، لتقرر في النهاية قصد طريق القضاء ليساعدها على التخلص من حياتها التعيسة لتبدأ حياة أفضل جديدة، سيعرض موقع الحادثة في هذه النشرة الضحايا اللاتي قصدت المحكمة اليوم.
مش عايزني أدخن
بدأت المشكلات تحاصر عش الزوجية منذ معرفة منار طريق التدخين الذي اعترض عليه الزوج فأول ما بدأت به حديثها للحادثة: "من ساعة ما عرف إني بدخن وهو كل يوم يتخانق معايا عشان أبطل"، عندما وجدت المشكلات تتصاعد بدأت تفكر جديا في إقامة دعوى طلاق في محكمة الأسرة تنقذها من مشاجرات زوجها الذي يفتعلها بسبب تدخين الزوجة وآخر ما نهت به رواياتها هو: "بقيت بشرب مرة واحدة بس وهو مش عاجبه برضو ولسه بيتخانق معايا عشان كدا رفعت عليه قضية طلاق".
رفع عليا السنجة أنا والعيال
بدأت المشكلات من بداية الزواج فتوقعت إسراء في البداية السيطرة على الوضع الذي كان يزداد سوء يوم بعد يوم، تغاضت عن إهانات كثيرة من بداية الزواج حتى تحافظ على حياتها الزوجية، لكن تصرفات زوجها كانت تؤكد لها أن القرار الصحيح الذي يجب عليها أن تتخذه أسرع وقت هو دعوى خلع تقيمها في محكمة الاسرة بعدما بدأت تشعر بالخطر على أولادها من زوجها المتهور، فأخر ما قالته في رواياتها هو: “في يوم كنا بنتخانق لقيته رفع عليا السنجة أنا والعيال، خفت عليهم وخدتهم ونزلت من البيت بالعافية وحمدت ربنا إنها جت على قد كدا وتاني يوم رحت رفعت قضية خلع في محكمة الاسرة”.
لو رفضت أجيب له فلوس من بابا بيضربني
أكتشفت ريهام في الشهر الثاني من الزواج أن الحظ أوقعها في رجل بخيل، حاولت التأقلم بكل الطرق ولكنها فشلت لشدة بخله.
أكدت الزوجة على أن الأمر الذي جعل المشكلات تتصاعدت بينهما هو إصرار على جلب أموال من والدها، نفذت الزوجة هذا الطلب لمرة وظنت أنها تكون المرة الأخيرة ولكنها مخطئة لأنها وجدت أنه يطالبها بهذا طوال الوقت فذكرت في رواياتها "استحلاها وبقا كل شوية يقول لي روحي هاتي فلوس من أبوكي وانا خلصت كل الحجج ومبقتش عارفة اقولهم اية تاني" وجدت أن الحل الأمثل في حالتها هو اللجوء نحو محكمة الاسرة لرفع دعوى طلاق.
اقرأ أيضا
خنق ابنه اللي مكملش الأربع سنين وكان هيموته في إيده
حياة مرفهة عاشتها سمر في بيت أهلها ما جعلها تظن أنها تحظى بالحياة ذاتها بعد الزواج وعندما تم خطبتها للمرأة وجدت فيه كل المواصفات التي حلمت بها لتكتشف المفاجأة بعد ذلك بشخص غير الذي عرفته قبل الزواج.
حاولت مسايرة امورها في البداية ولكن خرجت مل الأمور عن السيطرة عندما وجدت ابنها الصغير بين يدى زوجها يكاد يلفظ أنفاسه الأخيرة بعدما قام بخنقه لفترة طويلة، تأكدت أن الخطر يحاوطها هي وغيرها الذي لا يتخطى الأربع سنوات وبدأت تبحث عن طريق يحميها فلا تجد إلا طريق القضاء الذي جعلها تقصده لتقييم دعوى طلاق.
تابع أحدث الأخبار عبر
